" تواليت " ذكى يكشف أمراضك ويراقب حالتك الصحية..في اليوم العالمي للمرحاض

مواضيع مفضلة

الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019

" تواليت " ذكى يكشف أمراضك ويراقب حالتك الصحية..في اليوم العالمي للمرحاض

 تواليت  ذكى يكشف أمراضك ويراقب حالتك الصحية..في اليوم العالمي للمرحاض



عقب تدخلها في أغلب مناحي الحياة، ستتيح التكنولوجية أثناء السنين المقبلة فعل تحليل صحى كامل فى كل مرة نقرر فيها استعمال المرحاض إذ قامت بتكليف مؤسسة إنجليزية المصمم جيمس والمان اعتقاد شكل حماماتنا المستقبلية، وتوصل إلى شكل عصري أكثر قربا إلى جهاز رصد صحى متكامل.


ووفقا لمكان "مترو" البريطانى، يحتوي التواليت الذكى التخيلى شاشة ثلاثية الأبعاد، والذى سوف يكون قادراً على فحص محتويات الحاوية وفحص معدلات الفيتامينات والسكر إضافةً إلى تميز الإطار الغذائى.

 وسوف يكون كرسي المرحاض قادرًا على التيقن من مقادير نبض الفؤاد وضغط الدم عن العلامات الكهربائية والميكانيكية المأخوذة من المقعد ذاته، مثلما سيدعم كذلك بأفضلية التعرف على الصوت، حتى تقدر من فعل شات عن جميع الأشياء يصبح على علاقة بحالة الصحية. 

وفسر تقريروولمان أن البحث والتقرير الصادرعام 2050 يكشف أن المرحاض سيوفرأفضل مسعى شخصية مسنودة بالتقنية، إذ كتب: "بسببِ أن المستعمل العادى يقضى جاريًا على معتدل ​​ثلاث أعوام فى السن على المرحاض، فإن ذلك سيزداد بحلول عام 2050، بعدما أمسى المرحاض أساسيًا لتطوير السن الافتراضي".

يحتفل العالم في الـ9 عشر من تشرين الثاني من كل عام باليوم الدولي للمرحاض، ولذا لتسليط الضوء على لزوم المرحاض على صوب خاص والحمامات بوجه عام على حياة الإنس.

في اليوم العالمي للمراحيض: «الطبيعة تناشدنا»


وفي توثيق منظمة الأمم المتحدة الصادر حديثاً، شدد أنه لا يزال يسكن اليوم ما يقرب من 4.5 مليار نسمة من دون بنية تحتية صحية مأمونة، بينما لم يزل 892 1000000 فرد يمارسون التغوط في العراء.

وتقول منظمة الأمم المتحدة إن الأثر المترتب على الفضلات البشرية لذا العدد الضخم من الإنس مدمر على الصحة العالم، وأوضاع المعيشة والعمل والتغذية والتعليم والإنتاجية الاستثمارية في مختلف مناطق العالم.

وبذلك فالهدف الـ6 من غايات الإنماء الدائمة التي تم الإشعار العلني عنها قبل هذا يرمي على أن يستمتع كل شخص بمرفق دفع صحي آمن، وأن تنتهي إعتياد أداء التغوط في العراء كليا بحلول عام 2030.

ترتكز حملة ذلك العام على وجهة نظر «الطبيعة تناشدنا» بمعنى «من غير المحتمل بأي حال من الأحوال التنكر لحاجات الجسم البشري التي منها قضاء الاحتياج ولأن كثيرين لا يمتلكون بنية تحتية الاستبدال الصحي، فمعنى ذاك أن وجود الفضلات البشرية غير المعالجة تغير الطبيعة إلى بالوعة مفتوحة، ما يشير إلى أننا نتطلب إلى زيادة من الإجابات الطبيعية لمجابهة الحالة الحرجة الدولية للمرافق الصحية»، ومن ضن تلك الإجابات: تغيير المراحيض إلى سماد ودواء المخلفات البشرية في هذه المواقع التي يشطب فيها التغوط، ما يكون السبب في وجود مقادير بلا مقابل من السماد للمساعدة في زراعة المحصودات.

وأفادت جمعية الصحة الدولية ومنظمة منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونسيف» عديدة حقائق عن المراحيض واستخدامها بشأن العالم:

- ثمة بحوالي ستين٪ من قاطنين العالم أي 4.5 مليار واحد إما لا يبقى يملكون مرحاض في البيت أو أن المرحاض المتواجد لا يدير الفضلات على نحو آمن.

- يمارس 892 1000000 واحد على مستوى العالم عادة التغوط في العراء، ما يقصد عدم تواجد معالجة هذه الفضلات البشرية لأغراض هادفة.

- يستعمل 1.8 مليار واحد مصدرا- ليس على المعدّل المبتغى- لمياه الشرب دون أي تأمين من القذارة من البراز.

- لا يسمح لثلث المدارس في الدنيا بنية أساسية الاستبدال الصحي، وهذه إشكالية كبرى لاسيما للفتيات في خلال الدورة الشهرية عندهم.

- تنتشر الأمراض القاتلة بين تلامذة المدارس جراء عدم حضور البنية التحتية الصحية لغسل اليدين لزهاء تسعمائة 1000 تلميذ على مصر العليا الدولي.

- على مصر العليا الدولي، فإن ثمانين% من المياه العادمة التي يطرحها المجتمع ترجع إلى النسق الإيكولوجي دون أن تحدث معالجتها أو يعاد استعمالها مثلما هي.
اقرأ ايضا:  12 أفضل روم اندرويد مخصص ل 2019

إرسال تعليق

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف